THE FACT ABOUT الذكاء العاطفي عند المرأة THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About الذكاء العاطفي عند المرأة That No One Is Suggesting

The Fact About الذكاء العاطفي عند المرأة That No One Is Suggesting

Blog Article



سابعاً، إذا كنت أماً فإن ذلك يقصر الطريق أمامك لتحقيق الذكاء العاطفي

Javascript not detected. Javascript expected for this site to operate. Be sure to enable it in your browser settings and refresh this webpage.

يُعزّز الذكاء العاطفي قدرة الشخص على التواصل بأسلوب مفهوم، ومهذب، ومختصر،[٤] فالذكاء العاطفي يؤثّر بشكل مباشر على الذكاء الاجتماعي والقدرة على التواصل مع المحيط، كما يُساعد الشخص على فهم مشاعر الآخرين تجاهه، ومدى اهتمامهم به، وحبّهم له، ممّا يُسهّل تحديد الأشخاص الذين يُفضّل التواصل معهم،[٥] وعليه التصرّف بشفافية واحترام، والسيطرة على الانفعالات والمشاعر في مختلف المواقف؛ لتجنّب التأثير على هذه العلاقات والحفاظ على دوامها.[٢]

إذا أردت تعزيز الوعي الاجتماعي، عليك أن تدرك أهمية اليقظة في العملية الاجتماعية؛ إذ لا يمكنك فهم الإشارات غير اللفظية الدقيقة عندما تكون منشغلاً، أو تفكر في أمورٍ أخرى؛ إذ يتطلب الوعي الاجتماعي وجودك في الوقت الحالي.

يمتاز صاحب الذكاء الاجتماعي بامتلاكه مهارات التواصل الاجتماعي الفعّال، إذ لديه قدرة على تحليل الكلمات، وقراءة لغة جسد الآخرين، وقد يصل الأمر إلى درجة أن يفهم ويقرأ الآخر من خلال إيماءات الجسد حتى من دون أن ينطق لو بكلمة واحدة، كما أن مهارات التواصل الفعال التي يمتلكها تجعله قادراً على الاندماج مع فريق العمل وتحقيق النجاحات.

يريد الأطفال أحياناً امتلاك كل شيء يرونه حتى لو كانوا لا يحتاجون إليه ولن يستخدموه أصلاً، فإذا أخبرهم الآباء أنَّ الجشع خطيئة وأمر مخجل، فسيشعرون بالخجل، ولكن في المقابل، لن يكتشفوا الفراغ الداخلي الذي كانوا يحاولون أن يملؤوه بامتلاك هذه الأشياء، أمَّا الاستجابة القائمة على الذكاء العاطفي، فهي اكتشاف الاحتياجات المختلفة لكلِّ طفل، وأن يتساءل الوالدان: "هل نقدِّم لطفلنا ما يحتاجه من الحب؟".

إليك بعض النصائح القائمة على الذكاء العاطفي للتعامل مع المراهقين:

هناك توجه كبير في السنوات العشر الأخيرة نحو التركيز على هذا النوع من الذكاء، وتنميته عند الأطفال، لهذا صممت مدارس خاصة، ومناهج خاصة، لتربية الأجيال القادمة، على الاستفادة من هذا البعد من التفكير، ولتنمية الذكاء العاطفي، ليبلغ رشده.

أثبتت دراسات حديثة عدة أنَّ الذكاء العاطفي أهم من الذكاء التحليلي في الحياة الاجتماعية، وهو ما تتميز به المرأة عن الرجل؛ إذ إنَّ نسبة الذكاء العاطفي عند المرأة أعلى منها عند الرجل؛ فالمرأة أكثر قدرة على التعاطف، وتفهُّم مشاعر الآخرين، وتحمُّل المسؤولية الاجتماعية.

فكِّري في ماهية تلك المشاعر، ما هي؟ وما هي أسباب ظهورها؟ وكيف تعالجينها؟ وما هي الخطوات التي يجب أن تبدئي بها لتحسين علاقتكما أو تعزيز مسببات السعادة إن لم تكن هناك مشاعر سلبية؟

ملاحظة الفرد لمشاعره الذاتية وانفعالاته ومراقبة حدَّتها في المواقف المختلفة، والقدرة على تحديد نقاط قوة وضعف شخصيته.

كما ذكرنا آنفاً تتمتع المرأة بمعدل ذكاء عاطفي بنسبة أعلى منها عند الرجل؛ وهذا ما يجعل مسؤولية استقرار العلاقة الزوجية واتزانها تقع على عاتقها، فهي بفضل ما تمتلكه من ذكاء اجتماعي فإنَّها تتعامل مع الزوج معاملة أكثر إيجابية، وتكون أكثر قدرة على فهم مشاعره فهماً صحيحاً؛ وهذا بدوره يجعلها تتعامل مع المشكلة بحدِّ ذاتها - إن حصلت - وليس مع الشريك نفسه.

يعزِّز ذكاؤك العاطفي والانسجام مع مشاعرك ذكاءك الاجتماعي أيضاً، ويربطك بالأشخاص الآخرين والعالم من حولك. لا يمكن لأحد إنكار أهمية الذكاء الاجتماعي، فهو الذي يتيح لك نور الإمارات تمييز الصديق من العدو، وإدراك اهتمام الآخرين بك، وتقليل التوتر، وتوازن نظامك العصبي من خلال التواصل الاجتماعي، والشعور بالأُلفة والحب والسعادة.

أي القدرة على استعمال المشاعر في مكان العمل؛ ويكون ذلك من خلال: مساعدة الزملاء على إنجاز مهامهم، والتدريب على مهارات جديدة لتطوير العمل، وتحمُّل أعباء العمل وضغوطاته، وإنهاء حالات الصراع داخل العمل.

Report this page